بدأت ملامح وتفاصيل هيكل التلسكوب الفائق الكبر «إي أل تي»، الذي سيكون «عين البشر الاصطناعية» الأضخم والأدق في ملاحظة ومراقبة السماء بدءاً من 2027م، تظهر ببطء في شمال تشيلي، حيث يُعتبر المكان أحد أفضل الأماكن لرصد النجوم، وتُعتبر هذه الأداة البصرية التي سترى النور بعد خمس سنوات الأقوى حتى الآن، وتهدف إلى توسيع قدرات علماء الفلك على الرصد.