كلقد نشرت اللجنة الإعلامية (ل. إ) لحزب اتحاد قوى التقدم(تقدم) بيانا صحفيا، هو في الواقع مرافعة طويلة ضد من تسميهم " المنشقين" و تصفهم بأنهم يشكلون " أقلية محدودة للغاية"، كما لو كانت تريد أن تطمئن نفسها على أنهم بالفعل أقلية. فأقلية تعني بالنسبة لها أنهم بالطبع مخطئون.
أصدر الرئيس الموريتاني محمد ولد الغزواني اليوم الإثنين أوامر بإعادة أربعة عشر موظفاً كانوا قد أقيلوا أواخر 2016 من وظائفهم في سلطة تنظيم النقل البري إلى عملهم. و كان الموظفون الأربعة عشر قد أقيلوا خلال إدارة محمد ولد ديدي (الصورة) للسلطة من وظائفهم من دون حقوق، إثر تفتيش قامت به المفتشية العامة لسلطة تنظيم النقل البري ألزمتهم بموجبه بتسديد مبلغ 112 مليون أوقية.
تتطلب أزمة الإرهاب الكثير من الجهود الدولية والاقليمية لمكافحتها والوقاية منها بالتنسيق بين الدول والاجهزة المعنية لمكافحة الارهاب في اطار التعاون الامني وتبادل المعلومات وتوحيد الاجراءات وسن القوانين الرادعة والتوعية المواطن لخطورة الارهاب ,وابراز دور وسائل الاعلام والاتصالات له دورا مهما في طفأ الشائعات التي ترافق الأزمة خاصة عندما تصبح الازمة او الخطر هي نقطة تحول خطيرة وفترة غير مستقرة نتيجة الظروف الغير طبيعية والتي تشكل تهديدا خطير لمجمل ا
بقدر ما يتطلب الحكم من الحكمة، يتطلبه من التحكم في القرار و الاحتكام إلى مرجعية محمية و الاستعداد لمحاكمة كل مخالف و وضع نهج واضح للحكامة و تشكيل حكومة مؤمنة بهذا النهج ، تحكم طبقا لرؤيته المحكمة و تدافع عنه بأجندة تحكمية ، تحتكر شرعية القرار و قوة حمايته القهرية.
نفى مصدر قريب من التحقيق مع الموقوفين لموقع "البيان انفو" أن يكون الموقوفون أصحاب مطالب سياسية أو فكرية بل ان التحقيق معهم أوصل إلى أنهم مجموعة تقوم على تحطيم المقدس وتشكيك الناس في عقائدها والتلاعب بالقران الكريم والاحاديث الشريفة ونكران المعلوم من الدين بالضرورة.
وأكد المصدر ان التحقيقات توجهت إلى المجموعة التي تنشر الالحاد بدون معرفة توجهها السياسي لكن محمد ولد امخيطير تبنى القضية ودخل في الموضوع محاولا تسييس الموضوع.
بحث استقصائي يحاول رصد التأثيرات المتبادلة بين الطفرات الإعلامية في العالم العربي و انتشار العنف و الفوضى في هذه المنطقة من العالم ’ و كيف ساهمت قناة الجزيرة في تعويم مفهوم الإرهاب و إضفاء صفة الشرعية عليه ’ بل و جلب التأييد له على نطاق واسع.
في تطور وصف بـ“الزلزال” السياسي بالنسبة لحركة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون “الجمهورية إلى الأمام”، أعلن مرشح الحركة لمنصب عمدة باريس بنجامين غريفو عن انسحابه من السباق للانتخابات البلدية لباريس في شهر مايو/أيار القادم، وذلك على خلفية تسريب مقطع فيديو “ذي طبيعة جنسية” منسوب له.