
منذ الاعلان عن التعديل الوزاري الجزئي الأخير وإقالة الاداري المدير العام لوكالة الوثائق المؤمنة، والرأي العام الوطني يبحث عن السبب الحقيقي الذي يمكن أن يجعل الرئيس عزيز يقيل في يوم واحد وبطريقة غير ودية، اثنين من أبرز مقربيه وأكثرهم صلة وارتباطا بمشروعه.