
ظهر رئيس المجلس الدستوري اسغير ولد امبارك، في حفل منظم لاستقبال مدير حملة حزب الاتحاد من أجل الجمهورية في الحوض الشرقي الشيخ محمد بن الشيخ سيديا.
وتضمنت برقية وردت على بريد « صحراء ميديا » - التي نشرت الخبر - من طاقم الحملة، صورة لعناق حار ما بين رئيس المجلس الدستوري ومدير حملة الحزب الحاكم، فيما يبدو أنه نشاط سياسي للحزب.
وتنص القوانين في موريتانيا على حياد أعضاء المجلس الدستوري في العملية الانتخابية، بوصفه الهيئة الدستورية الأعلى في البلاد، وهو الجهة التي تبت في الطعون وتصدر عنها النتائج النهائية للانتخابات.