
كل جرائم فرنسا في حق نصيبها من القارة الإفريقية، أصبحت مكشوفة للجميع و مرفوضة من الجميع . لم يعد أي عميل (رئيس) إفريقي يستطيع الدفاع عن جرائم هذه الدويلة اللعينة التي احتقرت و مزقت أوصال القارة الإفريقية و دمرت اقتصاداتها و أخرتها 60 عاما عن الركب العالمي بالانقلابات العسكرية و الحروب الأهلية و البينية .
- انتهت المرحلة الاستعمارية و لم تفق الدول الإفريقية ..