
لقد تزامن استلام تقرير اللجنة الوطنية لحقوق الانسان من طرف رئيس الجمهورية مع اجتماعات في نفس الموضوع خارج بلادنا وقبل ان نقيم من طرف جهات اخري يجب ان نطلع علي ما قيمنا به انفسنا في كل الميادين وفي هذا المجال المتعلق بحقوق الانسان الحساس.
ان من احوج ما تحتاجه البلدان هو سياسية اعلامية ناضجة تستبق الاحداث بدل سياسة الدفاع ويدخل في ذلك المجال توفير المعلومات و القطيعة النهائية مع سياسة التعتم و احيانا التضليل.
.gif)








