
طرابلس – «القدس العربي» : رغم الانقسام الذي بدأت تعاني منه الدولة الليبية حديثاً مع وجود حكومتين وعمل متواز بين شرق وغرب، فإن تعيين مبعوث أممي حديد للبلاد حرك المبادرات المحلية والدولية.
وسارع الجميع على الصعيد المحلي إلى إثبات حسن نياتهم ورغبتهم في إجراء انتخابات تنهي حالة الاحتقان السياسي الذي تعيشه البلاد. وفي الوقت الذي يجتمع فيه رئيسا مجلس النواب والدولة للاتفاق حول السلطة التنفيذية والمناصب السيادية وقوانين الانتخابات.