
علمت تقدمي أن المحاسب السابق في السفارة الموريتانية بباريس المختار ولد أحمد ولد حمدي قد حصل من وزارة المالية على “براءة ذمة” بخصوص حساباته في السفارة بباريس.
و تقول المصادر بالغة الاطّلاع أن ولد حمدي اضطر للجوء لأم زوجته السابقة هنتات بنت حمبوب التي اتصلت بصديقة طفولتها السفيرة بنت محيحم، لتؤكد لها الأخيرة أن الأمر بيد الرئيس عزيز و لا يمكن أن يبتّ في الأمر غيره.