الفتاة التي تتهم المعارض السنغالي أوسمان سونكو باغتصابها، تتحدث في مقابلة تلفزيونية وتفصل بإسهاب سيناريوهات اللقاءات المتكررة مع الرجل؛ وتستمر في جزمها بما تعرضت له على يديه وتقول إنه إن أقسم على المصحف بالبراءة لسحبت شكايتها.
آجي صار تأسف على البركان المميت الذي تلى اعتقال المدعى عليه من شكواها؛ لكنها تحافظ على مظلوميتها وتُعرض عن سؤال حول كونها حبلى.