
ودعت موريتانيا و العالم العربي و الإسلامي فقيد الفكر و النضال و التاريخ و الثقافة ، المرحوم محمد يحظيه ولد أبريد الليل ، الذي يشكل رحيله فاجعة لكل التقدميين و لكل الأحرار و الضمائر النزيهة ، المثقلة بالأمل على مستقبل البلاد و العباد .
رحيل المفكر و المناضل الجسور محمد يحظيه ،خسارة لموريتانيا التي فقدت قامة وطنية و رمزا قوميا ، أرتوت بأفكاره أجيالا من الشباب و النخب الوطنية ، طيلة العقود المنصرمة من تاريخ الدولة الوطنية .