
من الناس من لا يردعه عن الكذبة الشنعاء والفرية الفاحشة خلق ولا دين، فلا يتورع عن افتراء ولا ينام دون كذبة يسعى أن تبلغ الآفاق، .
لقد اتصل علي أحد الزملاء الإعلاميين يطلب مني أن أتريث في موضوع الكتابة والتسجيل في ما يتعلق بنابتة الميوعة وتيار التطاول على الذات العلية – جل ربنا وتبارك وتقدست أسماؤه وصفاته.