
لن أتحدث هنا عن العصابات المسلحة و المليشيات العسكرية و الشبيحة الأمنية التابعة مباشرة لولد عبد العزيز و لن أتكلم عن منظومة التجسس و شبكاتها الفرعية في الجيش و الأمن و القصر و الإدارة و صالونات السياسية و لا عن منظومة الاختراقات الحزبية و ذباب مشاغلة الساحة الاجتماعية.