
كان خطاب رئيس الجمهورية في غاية الأهمية، تحملت فيه الدولة أقصى ما يمكن من مسؤولياتها على أكثر من صعيد، بما يناسب المرحلة الراهنة على الأقل ، لو لم يخل من حلول شافية لجالياتنا في الخارج و المتواجدين منهم على بوابات الحدود بصفة خاصة ، الذين لم يسمح لهم بالدخول و لم تسمح لهم الدول التي يعيشون فيها بالعودة و بقوا عالقين في مناطق خالية من كل وسائل الحياة.